نيك مرة تحكي سوري من حلب تقلو طلعوا صار يوجعني
فتاة اسمها اسم عربي و هو ليلى تتناك نيك طيز بعنف كبير جدا من رجل كان يضع على وجهه القناع و ينيك بقوة شديدة مع جسمها الجميل الشهي و قد كانت ليلى مغرية الى درجة كبيرة و عالية الجمال السكسي . و قد فتحت رجليها امام الرجل صاحب القناع الذي كان عاريا و زبه منتصب الى مداه ثم اخرجت لسانها و نظرت نظرة ساخنة الى زبه ثم فتحت رجليها كاملين و استدارت حتى اظهرت له طيزها الكبير جدا الذي سوف ينيكه نيك طيز حامي و يذيقها ويلات الزب و النيك الساخن . ثم فتح بين فلقتيها حتى توسعت الفتحة اكثر و بصق عليها ثم ادخل الراس بقسوة كبيرة جدا جعل ليلى تصرخ و تتغنج من اللذة و الالم
ثم ادخل المقنع زبه كاملا في طيزها الى خصيتيه حتى شعر بحلاوة النيك الشرجي و لذة فتحة الطيز الكبيرة جدا و استمر ينيك بلا اي توقف و استمتاع كبير جدا مع فتاته التي كانت تصرخ بصوتها بطريقة علنية . و قد كان الزب يخترق الاحشاء و الامعاء الناعمة الممتعة و الفتاة تصرخ بقوة خصوصا حين تحرر الزب داخل طيزها و صارت فتحتها على مقاس الزب و اكملت ليلى اروع نيك طيز مع المقنع حتى قذف على فلقتيها حليب زبه و مسحه بينهما و قد اطفئ شهوته